مسبار "باركر" الشمسي التابع لوكالة ناسا حقق إنجازات مذهلة في فهمنا للشمس، وخصوصًا الهالة الشمسية، وهي الغلاف الخارجي الحار المحيط بالشمس. إليك أبرز ما اكتشفه حتى الآن:
☀️ أهم اكتشافات مسبار باركر
ملامسة الهالة الشمسية لأول مرة
أصبح أول جسم من صنع الإنسان يلامس الهالة الشمسية، مما أتاح جمع بيانات مباشرة من هذه المنطقة الغامضة.
فهم جديد للهالة الشمسية
لم تعد تُعتبر الهالة مجرد غلاف سلس، بل تبين أنها مليئة بالتقلبات والاضطرابات. وتشير البيانات إلى أن حرارة الهالة قد لا تأتي فقط من الشمس، بل ربما توجد مصادر أخرى للحرارة لم تُفهم بعد.
الرياح الشمسية وتقلبات مغناطيسية
اكتشف أن الرياح الشمسية ليست موحدة كما كان يُعتقد، بل تتخللها "تقلبات مغناطيسية" (Switchbacks) تؤثر في تسريعها وتسخينها، وهي ظاهرة لم تكن مفهومة سابقًا.
مناطق خالية من الغبار
رصد مناطق قرب الشمس تحتوي على كمية أقل بكثير من الغبار الكوني، مما يدعم تنبؤات علمية قديمة حول وجود "فراغ غباري" في تلك المنطقة.
رصد جسم حراري غريب في الفضاء الجنوبي
تشير البيانات إلى وجود جسم شديد الحرارة يطلق جسيمات نحو الشمس فيما يُعرف بـ"الزفير الإكليلي"، وقد يكون هذا الجسم أحد أسباب ارتفاع حرارة الهالة الشمسية. لم يُرصد مباشرة، لكن آثاره الفيزيائية واضحة.
???? لماذا هذه الاكتشافات مهمة؟
تعزز قدرتنا على التنبؤ بالطقس الفضائي.
تساعد في حماية الأقمار الصناعية والتكنولوجيا الأرضية.
تعيد تشكيل فهمنا لكيفية عمل الشمس وتأثيرها على النظام الشمسي.
هل ترغبين أن نربط هذه الاكتشافات برؤية الإمام ناصر محمد اليماني حول الظواهر الكونية؟ قد يكون هناك تقاطع مثير يستحق التأمل.
.....
كان هذا ردا من الذكاء الصناعي نسخته لكم
اللهم حقق الحق بكلماتك ربي في العالمين وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين