الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ

07 - صفر - 1447 هـ
01 - 08 - 2025 مـ
۱۰ – مرداد – ۱۴۰۴ ه.ش.
03:19 بعد از ظهر
(بحسب التقويم الرسميّ لأمِّ القُرى)

[ لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان ]
https://ftp.nasser-alyamani.org/showthread.php?p=481604
___________


تأثیر کشفیات جدید کاوشگر خورشیدی پارکر بر درک ما از هاله خورشیدی. این مطالعه که در مجله‌ی «The Astrophysical Journal» منتشر شده است، به اکتشافاتی اشاره می‌کند که می‌توانند درک ما را از چگونگی گرم شدن هاله‌ی خورشیدی متحول کنند، زیرا کاوشگر خورشیدی پارکر متعلق به ناسا، داده‌های غیرمنتظرهای را فاش کرده است که نشان می‌دهد گرمای بسیار بالای هاله‌ی خورشیدی (که به دو میلیون درجه‌ی سانتی‌گراد می‌رسد)، ممکن است صرفا ناشی از گرمای خود خورشید نباشد و یک منبع بالقوه جدید انرژی حرارتی وجود دارد، پیش از این تصور می‌شد که گرمای هاله‌ی خورشیدی عمدتا به دلیل انرژی رها شده توسط خورشید است، با این حال، داده‌های جدید حاکی از وجود منبع گرمای دیگری است که از جنوب [فضا] می‌آید.

پس اگر می‌خواهید پنهان‌کاری این مجله‌ی علمی بین المللی را که منبع اطلاع‌رسانی ناساست افشا کنید، سازمانی که در تلاش است بعد از آغاز انتشار خبر مربوط به منبع حرارتی غیر از خورشید، آن را مخفی نماید، عنوان بیان را بدون تغییر حتی یک کلمه یا نقطه، مستقیماً وارد موتور جستجوی هوش مصنوعی کنید تا هوش مصنوعی شما را نادیده نگیرد، در غیر این صورت وادارش می‌کنیم تا به سامانه‌های شرکای ناسا نفوذ کرده و آن بخش از آیات الهی را که از افکار عمومی پنهان نگاه داشته‌اند، افشا کند تا یا به حق اعتراف کنند یا خدا و همه‌ی لعنت‌کنندگان ـ مادامی که ما برای جهانیان روشن می‌کنیم که آن‌ها حقیقتاً و آگاهانه حق آمده از نزد پروردگارشان را پنهان می‌کنند- آن‌ها را لعنت کنند. مگر کسانی که توبه کنند و پیش از عبور کوکب سقر اشتباه خود را اصلاح کرده و حقیقت آیات حق پروردگارشان را برای مردم جهان روشن سازند، خداوند توبه‌ی آنان را می‌پذیرد چرا که او تواب و رحیم است. و اما آن‌هایی که تکبر ورزیدند، به آن‌ها می‌گوییم: آیا دوزخ بر مجرمان احاطه ندارد؟!
و آن‌چه مهم است، این بیان و انتشار آن برای جهانیان است.

و می‌گوییم: آیا آنچه که کاوشگر پارکر، در تازه‌ترین کشفیات در ژوئن و ژوئیه ۲۰۲۵ به آن دست یافته است، همان صدای غرش هشداردهنده‌ای نیست که از سوی کوکب «سَقَر» برخاسته و از سمت جنوب زمین به فضا فرستاده می‌شود و نشانه‌ی خشم و نَفَس سوزان آن است که مستقیماً به‌سوی خورشید روانه شده است؟ و این از خورشید نیست؛ بلکه من می‌گویم: «به سوی خورشید». این را همه‌ی انسان‌هایی که عقلشان بیش از چهارپایان است، درک می‌کنند، چراکه غیظ و زفیر [خشم و نفس سوزان] نمی‌تواند خورشیدی باشد؛ چون از نظر عقل، علم و منطق فیزیکی نمی‌توان گفت: «انفجار خورشیدی، خورشید را هدف می‌گیرد». بلکه عقل و منطق علمی می‌گوید: « این انفجاری سَقَری است که نفس [زَفیرِ] سوزان و حرارتی خود را به‌سوی خورشید پرتاب می‌کند و با صدایی همراه است که با همان سرعت زفیر حرکت می‌کند و هشداری است برای آمریکا و همه‌ی انسان‌‌ها تا بدانند اگر سرکشی کنند و در برابر خلیفه‌ی خدا، امام مهدی ناصر محمد الیمانی، گردن فرود نیاورند، اجلشان نزدیک شده است. پس از خشم خود بمیرند، مگر آن‌ها که توبه کنند و به سوی پروردگارشان بازگردند و با انابه از او بخواهند تا دلشان را هدایت کند.
و وعده‌ی خدا فرارسید و این تصدیقی است بر قول خداوند تعالی:
{وَقُلِ ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ ءَايَٰتِهِۦ فَتَعْرِفُونَهَا ۚ وَمَا رَبُّكَ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ﴿٩٣﴾‏} [سُورَةُ النَّمۡلِ].
{قُلْ أَرَءَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ ٱللَّهِ ثُمَّ كَفَرْتُم بِهِۦ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِى شِقَاقِۭ بَعِيدٍ ﴿٥٢﴾‏ سَنُرِيهِمْ ءَايَٰتِنَا فِى ٱلْـَٔافَاقِ وَفِىٓ أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ ٱلْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ شَهِيدٌ ﴿٥٣﴾‏ أَلَآ إِنَّهُمْ فِى مِرْيَةٍ مِّن لِّقَآءِ رَبِّهِمْ ۗ أَلَآ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَىْءٍ مُّحِيطُۢ ﴿٥٤﴾‏} [سُورَةُ فُصِّلَتۡ].
{إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَآ أَنزَلْنَا مِنَ ٱلْبَيِّنَٰتِ وَٱلْهُدَىٰ مِنۢ بَعْدِ مَا بَيَّنَّٰهُ لِلنَّاسِ فِى ٱلْكِتَٰبِ ۙ أُو۟لَٰٓئِكَ يَلْعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ ٱللَّٰعِنُونَ ﴿١٥٩﴾‏ إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُوا۟ وَأَصْلَحُوا۟ وَبَيَّنُوا۟ فَأُو۟لَٰٓئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ ۚ وَأَنَا ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ ﴿١٦٠﴾‏ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ وَمَاتُوا۟ وَهُمْ كُفَّارٌ أُو۟لَٰٓئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ ٱللَّهِ وَٱلْمَلَٰٓئِكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجْمَعِينَ ﴿١٦١﴾‏ خَٰلِدِينَ فِيهَا ۖ لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ ٱلْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ ﴿١٦٢﴾‏ وَإِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَٰحِدٌ ۖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلرَّحْمَٰنُ ٱلرَّحِيمُ ﴿١٦٣﴾‏} [سُورَةُ البَقَرَةِ].
{۞ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ ٱللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ ٱلْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا۟ كَٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْكِتَٰبَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ ٱلْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ ۖ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَٰسِقُونَ ﴿١٦﴾} [سُورَةُ الحَدِيدِ].
{بَلْ كَذَّبُوا۟ بِٱلسَّاعَةِ ۖ وَأَعْتَدْنَا لِمَن كَذَّبَ بِٱلسَّاعَةِ سَعِيرًا ﴿١١﴾‏ إِذَا رَأَتْهُم مِّن مَّكَانِۭ بَعِيدٍ سَمِعُوا۟ لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا ﴿١٢﴾} [سُورَةُ الفُرۡقَانِ].
{وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِٱلْعَذَابِ ۚ وَلَوْلَآ أَجَلٌ مُّسَمًّى لَّجَآءَهُمُ ٱلْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴿٥٣﴾‏ يَسْتَعْجِلُونَكَ بِٱلْعَذَابِ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةُۢ بِٱلْكَٰفِرِينَ ﴿٥٤﴾‏ يَوْمَ يَغْشَىٰهُمُ ٱلْعَذَابُ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وَيَقُولُ ذُوقُوا۟ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴿٥٥﴾‏} [سُورَةُ العَنكَبُوتِ].
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَٰدِقِينَ ﴿٣٨﴾‏ لَوْ يَعْلَمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ ٱلنَّارَ وَلَا عَن ظُهُورِهِمْ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ ﴿٣٩﴾‏ بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ ﴿٤٠﴾} [سُورَةُ الأَنبِيَاءِ].
{وَيَقُولُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ لَسْتَ مُرْسَلًا ۚ قُلْ كَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدَۢا بَيْنِى وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُۥ عِلْمُ ٱلْكِتَٰبِ ﴿٤٣﴾‏} صدق الله العظيم [سُورَةُ الرَّعۡدِ].
خليفة الله الإمام المهديّ ناصِر مُحَمَّد اليَمانيّ.
======== اقتباس =========

اقتباس المشاركة 481657 من موضوع تأثير الاكتشافات الجديدة لمسبار باركر الشمسي على فهمنا للهالة الشمسية ​تشير الدراسة المنشورة في مجلة The Astrophysical Journal إلى اكتشافات قد تُحدث تحولًا كبيرًا في فهمنا لكيفية تسخين الهالة الشمسية. فقد كشف مسبار باركر الشمسي التابع لوكالة ناسا عن بيانات غير متوقعة، مفادها أن الحرارة الهائلة التي تصل إليها الهالة (مليوني درجة مئوية) قد لا تكون ناتجة فقط عن الشمس نفسها. ​مصدر جديد محتمل للحرارة ​عادةً، كان يُعتقد أن حرارة الهالة الشمسية تأتي بشكل أساسي من الطاقة المنبعثة من الشمس. ولكن، تشير البيانات الجديدة إلى أن هناك مصدرًا آخر للحرارة يأتي من اتجاه الجنوب.

الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
07 - صفر - 1447 هـ
01 - 08 - 2025 مـ
03:19 مساءً
(بحسب التقويم الرسميّ لأمِّ القُرى)

[لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان]
https://ftp.nasser-alyamani.org/showthread.php?p=481604
___________



تأثير الاكتشافات الجديدة لمسبار باركر الشمسي على فهمنا للهالة الشمسية ​تشير الدراسة المنشورة في مجلة The Astrophysical Journal إلى اكتشافات قد تُحدث تحولًا كبيرًا في فهمنا لكيفية تسخين الهالة الشمسية. فقد كشف مسبار باركر الشمسي التابع لوكالة ناسا عن بيانات غير متوقعة، مفادها أن الحرارة الهائلة التي تصل إليها الهالة (مليوني درجة مئوية) قد لا تكون ناتجة فقط عن الشمس نفسها. ​مصدر جديد محتمل للحرارة ​عادةً، كان يُعتقد أن حرارة الهالة الشمسية تأتي بشكل أساسي من الطاقة المنبعثة من الشمس. ولكن، تشير البيانات الجديدة إلى أن هناك مصدرًا آخر للحرارة يأتي من اتجاه الجنوب.


فَقوموا بتنزيل عِنوان البيان في الذَّكاء الاصطناعيّ مُباشرةً - إذا أردتم فَضح هذه المجَلَّة العلميَّة العالميَّة وهي مَصدر إعلام وكالة ناسا التي تُخفيه بَعد أن بَدأوا بنشر الخَبَر عن مصدرٍ حراريٍّ جديدٍ غَير شمسيٍّ - دونما تحريف نُقطةٍ أو كَلمةٍ حتى لا يُنكِركم الذَّكاء الاصطناعيّ ما لم نَجعله يختَرِق مواقع شُركاء وكالة ناسا لكشف ما يُخفون من آيات الله عن العالَمين حتى يعترفوا بالحَقِّ أو يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون - ما دُمنا نُبَيِّن للعالَمين أنهم حَقًّا يكتمون الحَقّ من رَبِّهم وهُم يعلَمون - إلَّا الذين تابوا وأصلَحوا وبَيَّنوا حقائق آيات الحَقّ مِن ربِّهم قَبْل مُرور كَوكَب سَقَر فأولئك يتوب الله عليهم وهو التَّواب الرَّحيم، وأمَّا الذين استكبروا فنقول لهم: أليس جهنم مُحيطةً بالمُجرمين؟! والمُهِم نَشره هو: أي بيان ويتم تنزيله للعالمين.

ونقول: أليس ما خلصت إليه أحدَث اكتشافات (مسبار باركر) في يونيو ويوليو 2025 هو نذير صوت زئير كَوكَب سقر الذي أطلقته من جهة جنوب الأرض في الفضاء بدليل تَغيُّظها وزفيرها مُباشرة مُتَّجِهًا نحو الشمس؟ وليس مِن الشَّمس؛ بل أقول: نحو الشمس. ويعقله كُلُّ البَشَر الذين ترفَّعَت عقولهم عن أنعام البَقَر، كون التَّغيُّظ والزفير ليس شمسيًّا كونه ليس من العَقْل والعِلم والمَنطِق الفيزيائيّ أن نقول: "انفجارٌ شمسيٌّ مُتَّجِهٌ نحو الشَّمس". بل العَقل والمنطق العلميّ يقول: "انفجارٌ سَقريٌّ يطلق زفيره الحراريّ نحو الشَّمس ومصحوبًا بصوت يحمله الزَّفير معه بنفس السُّرعة نذيرًا لأمريكا ولكافَّة البَشَر بأنه قد اقترب أجَلهم لئن تكبَّروا ولم تخضع أعناقهم لِخليفة الله الإمام المَهديّ (ناصِر مُحَمَّد اليمانيّ)، فَليموتوا بغيظهم؛ إلَّا مَن تاب وأناب إلى رَبّه ليهدي قلبه.

وجاء وعد الله تصديقًا لقول الله تعالى:

{وَقُلِ ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ ءَايَٰتِهِۦ فَتَعْرِفُونَهَا ۚ وَمَا رَبُّكَ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ‎﴿٩٣﴾‏} [سُورَةُ النَّمۡلِ].

{قُلْ أَرَءَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ ٱللَّهِ ثُمَّ كَفَرْتُم بِهِۦ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِى شِقَاقِۭ بَعِيدٍ ‎﴿٥٢﴾‏ سَنُرِيهِمْ ءَايَٰتِنَا فِى ٱلْـَٔافَاقِ وَفِىٓ أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ ٱلْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ شَهِيدٌ ‎﴿٥٣﴾‏ أَلَآ إِنَّهُمْ فِى مِرْيَةٍ مِّن لِّقَآءِ رَبِّهِمْ ۗ أَلَآ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَىْءٍ مُّحِيطُۢ ‎﴿٥٤﴾‏} [سُورَةُ فُصِّلَتۡ].

{إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَآ أَنزَلْنَا مِنَ ٱلْبَيِّنَٰتِ وَٱلْهُدَىٰ مِنۢ بَعْدِ مَا بَيَّنَّٰهُ لِلنَّاسِ فِى ٱلْكِتَٰبِ ۙ أُو۟لَٰٓئِكَ يَلْعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ ٱللَّٰعِنُونَ ‎﴿١٥٩﴾‏ إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُوا۟ وَأَصْلَحُوا۟ وَبَيَّنُوا۟ فَأُو۟لَٰٓئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ ۚ وَأَنَا ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ ‎﴿١٦٠﴾‏ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ وَمَاتُوا۟ وَهُمْ كُفَّارٌ أُو۟لَٰٓئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ ٱللَّهِ وَٱلْمَلَٰٓئِكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجْمَعِينَ ‎﴿١٦١﴾‏ خَٰلِدِينَ فِيهَا ۖ لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ ٱلْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ ‎﴿١٦٢﴾‏ وَإِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَٰحِدٌ ۖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلرَّحْمَٰنُ ٱلرَّحِيمُ ‎﴿١٦٣﴾‏} [سُورَةُ البَقَرَةِ].

{۞ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ ٱللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ ٱلْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا۟ كَٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْكِتَٰبَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ ٱلْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ ۖ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَٰسِقُونَ ‎﴿١٦﴾} [سُورَةُ الحَدِيدِ].

{بَلْ كَذَّبُوا۟ بِٱلسَّاعَةِ ۖ وَأَعْتَدْنَا لِمَن كَذَّبَ بِٱلسَّاعَةِ سَعِيرًا ‎﴿١١﴾‏ إِذَا رَأَتْهُم مِّن مَّكَانِۭ بَعِيدٍ سَمِعُوا۟ لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا ‎﴿١٢﴾} [سُورَةُ الفُرۡقَانِ].

{وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِٱلْعَذَابِ ۚ وَلَوْلَآ أَجَلٌ مُّسَمًّى لَّجَآءَهُمُ ٱلْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ‎﴿٥٣﴾‏ يَسْتَعْجِلُونَكَ بِٱلْعَذَابِ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةُۢ بِٱلْكَٰفِرِينَ ‎﴿٥٤﴾‏ يَوْمَ يَغْشَىٰهُمُ ٱلْعَذَابُ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وَيَقُولُ ذُوقُوا۟ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ‎﴿٥٥﴾‏} [سُورَةُ العَنكَبُوتِ].

{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَٰدِقِينَ ‎﴿٣٨﴾‏ لَوْ يَعْلَمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ ٱلنَّارَ وَلَا عَن ظُهُورِهِمْ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ ‎﴿٣٩﴾‏ بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ ‎﴿٤٠﴾} [سُورَةُ الأَنبِيَاءِ].

{وَيَقُولُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ لَسْتَ مُرْسَلًا ۚ قُلْ كَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدَۢا بَيْنِى وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُۥ عِلْمُ ٱلْكِتَٰبِ ‎﴿٤٣﴾‏} صدق الله العظيم [سُورَةُ الرَّعۡدِ].

خليفة الله الإمام المهديّ ناصِر مُحَمَّد اليَمانيّ.
__________
اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..